رسول لله الكريم, هو محمد بن عبد الله. فقد ولد بمكة ودفن في المدينة. فهو جاء من عند الله العزيز بالتعليم والشرائع العظيمة . فهو خاتم النبيين والمرسلين كما هو معلوم من القرأن الكريم حيث قال الله تعالى فيه " وما كان محمد أباء أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين " فالمسلمون عليهم معرفة ما كان عليه وبه من السيرة الذهبية والأخلاق العظيمة. وقد شاعت المقالة " من لا يعرف لا يحب" فالمسلم إدا لم يعرف نبيه سوف لا يحبه, فلا يتخلق بأخلاق الكريمة ولا يتبع سنته. ولذالك كان بعض العلماء يقول أن معرفة نسبه واجب. ففي هذه الفرصة الثمينة أود أن نعرض نسبه الكريم من جهة أبيه عبد الله وأمه الكريمة أمينة في الشعر حيث يسهل على أجيال المسلمين حفظه.
ذلك الشعر مما لابد على المربي أو الأستاذ أو الوالدي تعليمه أولادهم أو طلابهم. لماذا؟ لأننا نرى في عصرنا الحاضر أجيالنا المسملين, هؤلاء لا يعرفون نبيه بل ولا يعرف سننه. وهذا لقلة معرفتهم شخصية نينا المطهرة . فبعدم معرفتها يكون سببا على عدم حبهم إياه. وعدم حبه يكون سببا عدم تخلقهم بأخلاقه العظيمة.
وللأسف, وجدنا كثيرا من الأباء أو الأمهات يمهلون هذه الأمور المهمة. وهي معرفة شخصية رسول الله التي تكون سببا للمحبة. ولدلك, كتبنا هذا الشعر رجاء من أن يستفيد منه القارؤون وينشرون الى من لم يعرف ويعلمه.
- أباء خير الخلق حفظهم يجب {} أبوه عبد الله عبد المطلب
- فهاشم عبد مناف فقصي {} كلاب مرة فكعب فلؤي
- فغالب فهر فمالك يليه {} نضر كنانة خزيمة الوجيه
- مدركة إلياس مضار نزار {} معد عدنان هم الأخيار
- وأمه أمينة من وهب {} عبد مناف زهرة كلاب
- وفيه تلتقي مع الإبن الأغر {} جل الذي طهرهم من القدر
ذلك الشعر مما لابد على المربي أو الأستاذ أو الوالدي تعليمه أولادهم أو طلابهم. لماذا؟ لأننا نرى في عصرنا الحاضر أجيالنا المسملين, هؤلاء لا يعرفون نبيه بل ولا يعرف سننه. وهذا لقلة معرفتهم شخصية نينا المطهرة . فبعدم معرفتها يكون سببا على عدم حبهم إياه. وعدم حبه يكون سببا عدم تخلقهم بأخلاقه العظيمة.
وللأسف, وجدنا كثيرا من الأباء أو الأمهات يمهلون هذه الأمور المهمة. وهي معرفة شخصية رسول الله التي تكون سببا للمحبة. ولدلك, كتبنا هذا الشعر رجاء من أن يستفيد منه القارؤون وينشرون الى من لم يعرف ويعلمه.
